سورة افلا ينظرون الى الابل كيف خلقت
أ ف ل ا ي ن ظ ر ون إ ل ى ال إ ب ل ك ي ف خ ل ق ت 17 قال أبو جعفر م ح م د ب ن ج ر ير الط ب ر ي ت.
سورة افلا ينظرون الى الابل كيف خلقت. ثنا يزيد قال. وهكذا نجد أن الآية الكريمة أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت تمثل نموذجا لما يمكن أن يؤدي إليه العلم بكافة مستوياته الفطرية والعلمية وليس في نص ها شيء من حقائق العلوم ونظرياتها وإنما فيها ما هو أعظم من هذا فيها مفتاح. 1 ذكر ابن كثير يرحمه الله ما مختصره يقول تعالى آمرا عباده بالنظر في مخلوقاته الدالة على قدرته وعظمته أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت الغاشية 17. قال الله تعالى في كتابه الكريم أ ف ل ا ي نظ ر ون إ ل ى ال إ ب ل ك ي ف خ ل ق ت وفي هذه الآية الكريمة يدعونا الله تعالى وهو العليم بأسرار خ ل قه إلى التفك ر والتأم ل في خ ل ق الإبل أو.
لما ذكر الله عز وجل أمر أهل الدارين تعجب الكفار من ذلك فكذبوا وأنكروا فذكرهم الله صنعته وقدرته وأنه قادر على كل شيء كما خلق الحيوانات والسماء والأرض. أ ف ل ا ي نظ ر ون إ ل ى ال إ ب ل ك ي ف خ ل ق ت 17 القول في تأويل قوله تعالى أ ف لا ي ن ظ ر ون إ ل ى الإ ب ل ك ي ف خ ل ق ت 17 يقول تعالى ذكره لم نكري قدرته على ما وصف في هذه السورة من العقاب والنكال الذي. أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت قال المفسرون. حدثنا بشر قال.
أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت فكانت الإبل من عيش العرب ومن حولهم. أ ف لا ي ن ظ ر ون إ ل ى الإ ب ل ك ي ف خ ل ق ت هذه الإبل. ثنا سعيد عن قتادة قال. أ ف لا ي ن ظ ر ون إ ل ى ال إ ب ل ك ي ف خ ل ق ت 17 أ ف لا ي ن ظ ر ون إ ل ى ال إ ب ل.
أ ف لا ي ن ظ ر ون إ ل ى الإ ب ل ك ي ف خ ل ق ت الغاشية 17 ينظرون ما فيها من المنافع العظيمة والعبر في خلقتها وفي منافعها. يقول تعال ى ذ ك ر ه لمنكري قدرت ه عل ى ما وصف في هذه السورة من العقاب. فهي آية مخلوق عظيم فيه منافع كثيرة الله يقول. لما نعت الله ما في الجنة عجب من ذلك أهل الضلالة فأنزل الله.